مَشْق dan repost
أيا قمراً يُغازلُ مقلتيها
ويسرقُ نوره من وجنتيها
هباكَ اللهُ حظاً لم أنلهُ
فأنت تُطلُّ أحياناً عليها
حَلمتُ بوصلها يوماً ولكن
بدا التفسيرُ أن لا ألتقيها
ويسرقُ نوره من وجنتيها
هباكَ اللهُ حظاً لم أنلهُ
فأنت تُطلُّ أحياناً عليها
حَلمتُ بوصلها يوماً ولكن
بدا التفسيرُ أن لا ألتقيها