Репост из: مذكرات مجاهد..
🍃
⚡️ [نصيحة من أحد علماء الأمة
إلى المسلمين في الشمال السوري المحرر]
🌱
"فنصيحتي إلى كافّة المسلمين في الشمال السوري المحرر:
أن يكونوا مع إخوانهم المجاهدين في «هيئة تحرير الشام» يدًا واحدةً على عدوّها النصيري الرافضي، وأنْ يطاوعوها فيما فيه طاعةٌ لله تعالى، وأنْ يناصحوها ما وسعهمْ ذلك، وأنْ يقْدروا للأمر حقّ قدْره، فلا يضيّقوا عليها ولا على أنْفسهمْ وهم وإياها أحوج ما يكونون إلى رفع الضيق والحرج.
فإنْ أشْكل عليهم أمرٌ فليستشيروا فيه من يليهمْ من الصالحين والأكابر من ذوي الأسنان والحلوم، وأرباب العلوم والفهوم، وهم القوم لا يجْتمعون على ضلالةٍ إن شاء الله، ولْيتّق الله امْرؤٌ في رأْيٍ ينْفرد به فتلْحق تبعاته أمّة المسلمين، واتّهام المرْء رأْيه أولى من اتّهام جماعة كبيرة من المسلمين وفيهم العلماء الصالحون والأمراء المجاهدون.
ألا وإنّ ما يكره الناس في الجماعة خيرٌ مما يحصل من الفرْقة، ولرعْي الغنم للهيئة خيرٌ من ولاية الملْك لملحدي الروس ونصارى الأمريكان وروافض فإيران ونصيريي النظام!.
فمنْ أبى هذا فلا أقلّ من أنْ يخلّي بينها وبين عدوّها، فإنْ أظهرها الله تعالى كان ذلك عزًا لها وللمسلمين، وإن كانت الأخرى كفّ عنْهم ما يكرهون!، وليشغلْ نفْسه بمنْ لا ينازعه في عداوته للإسلام ودين الإسلام أحدٌ من المسلمين.
والله تعالى أسأل أنْ ينصر المجاهدين في سبيله في الشام وسائر بلاد المسلمين، وأن يجمع كلمتهم على الحقّ والتقوى، وصلى الله على محمدٍ النبيّ الأمّي وعلى آله وصحبه أجمعين، والحمد لله على التمام، والتوفيق في البدْء والختام".
#للنشر
▪️ https://t.me/g_zbir2
⚡️ [نصيحة من أحد علماء الأمة
إلى المسلمين في الشمال السوري المحرر]
🌱
"فنصيحتي إلى كافّة المسلمين في الشمال السوري المحرر:
أن يكونوا مع إخوانهم المجاهدين في «هيئة تحرير الشام» يدًا واحدةً على عدوّها النصيري الرافضي، وأنْ يطاوعوها فيما فيه طاعةٌ لله تعالى، وأنْ يناصحوها ما وسعهمْ ذلك، وأنْ يقْدروا للأمر حقّ قدْره، فلا يضيّقوا عليها ولا على أنْفسهمْ وهم وإياها أحوج ما يكونون إلى رفع الضيق والحرج.
فإنْ أشْكل عليهم أمرٌ فليستشيروا فيه من يليهمْ من الصالحين والأكابر من ذوي الأسنان والحلوم، وأرباب العلوم والفهوم، وهم القوم لا يجْتمعون على ضلالةٍ إن شاء الله، ولْيتّق الله امْرؤٌ في رأْيٍ ينْفرد به فتلْحق تبعاته أمّة المسلمين، واتّهام المرْء رأْيه أولى من اتّهام جماعة كبيرة من المسلمين وفيهم العلماء الصالحون والأمراء المجاهدون.
ألا وإنّ ما يكره الناس في الجماعة خيرٌ مما يحصل من الفرْقة، ولرعْي الغنم للهيئة خيرٌ من ولاية الملْك لملحدي الروس ونصارى الأمريكان وروافض فإيران ونصيريي النظام!.
فمنْ أبى هذا فلا أقلّ من أنْ يخلّي بينها وبين عدوّها، فإنْ أظهرها الله تعالى كان ذلك عزًا لها وللمسلمين، وإن كانت الأخرى كفّ عنْهم ما يكرهون!، وليشغلْ نفْسه بمنْ لا ينازعه في عداوته للإسلام ودين الإسلام أحدٌ من المسلمين.
والله تعالى أسأل أنْ ينصر المجاهدين في سبيله في الشام وسائر بلاد المسلمين، وأن يجمع كلمتهم على الحقّ والتقوى، وصلى الله على محمدٍ النبيّ الأمّي وعلى آله وصحبه أجمعين، والحمد لله على التمام، والتوفيق في البدْء والختام".
#للنشر
▪️ https://t.me/g_zbir2